حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة مناصري حركة المقاطعة (BDS) في الوطن العربي والعالم، وكافة مؤسسات حقوق الإنسان الدوليّة، لدعم تحرّك "الحرية لرامي شعث"، للدفاع عن رامي شعث والضغط على السلطات المصريّة للإفراج عنه دون قيدٍ أو شرط.
فلسطين المحتلة 30 تموز/يوليو 2019: تحيّي اللجنة الوطنية الفلسطينيّة للمقاطعة أبناء وبنات شعبنا الفلسطيني اللاجئين/ات في لبنان، وتُعلن دعمها للاحتجاجات الشعبيّة المستمرّة في المخيمات وخارج
فلسطين المحتلّة، 29 تموز/يوليو 2019-- تزامناً مع زيارة الوفد التطبيعي العربيّ لمدينة القدس المحتلة الأسبوع الماضي، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منازل مئات العائلات المقدسيّة في وادي الحم
فلسطين المحتلة، 15 أيار/مايو 2019-- أعلن موقع "Airbnb" الأمريكي لتأجير المساكن السياحيّة ، الشهر الماضي، تراجعه عن قراره بإنهاء أعماله في المستعمرات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة م
"يعتقد العديد من الإسرائيليين أنهم يستطيعون القيام بأعمال تجارية مع العالم العربي دون وساطة الجانب الفلسطيني. هذا هراء. إن الاتصال المباشر ممكن في بعض النواحي، ...
يزداد الضغط على شركة "بوما" (Puma) الألمانية لإنهاء رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي (IFA)، والذي يضم أندية في مستعمرات إسرائيلية مبنية على أرضٍ فلسطينية مسلوبة، بين
منذ السابع من أكتوبر فقط، استشهد 6 أسرى فلسطينيون نتيجة الأفعال الإجراميّة الانتقامية التي يُمارسها الاحتلال بحق الأسرى والأسيرات في السجون، وهم: عمر دراغمة (58 عامًا)، وعرفات حمدان (25 عامًا)، وماجد زقول (32 عامًا)، وعبد الرحمن مرعي (33 عامًا)، وثائر أبو عصب (38 عامًا)، وأسير آخر لم تُعرف هويته بعد، في كل من سجون عوفر والنقب ومجدو ومعسكر (عنتوت).
تطالب اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل السلطة الفلسطينية والدول العربية بمقاطعة مؤتمر اتحاد المتوسط المزمع عقده في السابع والعشرين من الشهر الحالي في مدينة برشلونة والذي يهدف إلى تعميق "الحوار" والتنسيق بين الدول الأعضاء، بما فيها إسرائيل.
ندعو لتكثيف وتصعيد جهود المقاطعة والمطالبة بوقف كامل للعدوان ورفع الحصار بشكل كامل عن قطاع غزة دون قيد أو شرط. وتشمل هذه الجهود المطلوبة التعطيل السلمي المدروس لنظام الهيمنة الغربية الذي يسلّح ويموّل ويحمي العدوّ الإسرائيليّ من المساءلة. إنّ إنهاء تواطؤ الحكومات والشركات والمؤسسات مع نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيلي الذي يمارس الإبادة الجماعية أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى.
مع تصاعد جرائم العدوّ في غزة، تتصاعد أيضاً موجة التضامن الفاعل حول العالم مع نضال شعبنا من أجل التحرر والعدالة. فقد شهدنا منذ بداية الحرب الإبادية الإسرائيلية تضامناً أكاديمياً غير مسبوق عبّر عنه آلاف الأكاديميين والعلماء إضافة إلى المؤسسات والمؤتمرات الأكاديمية ونقابات العاملين في الجامعات.
تضم الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) صوتها لأصوات الآلاف من الجماهير السعودية والعربية عموماً التي أدانت إصرار الهيئة العامة السعودية للترفيه على المضيّ قدماً في برنامج "موسم الرياض" في الوقت الذي يشن خلاله العدوّ الإسرائيلي حربه الإبادية على 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة المحاصر.
تجدد اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل دعوتها لمقاطعة انتخابات بلديّة الاحتلال في القدس، وتعتبر أي مشاركة فيها خروجًا عن الإجماع الوطني والأهلي الفلسطيني.