أخبار اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة

التطورات

بالنظر إلى هرولة جزء من رأس المال الإماراتيّ ومعه مؤسسات أكاديمية وثقافية وفنيّة، تابعة بمعظمها للنظام، نحو التطبيع، ومحاولات النظام الحثيثة لاستغلال الوافدين العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً في تلميع خيانته هذه، فإن الحملة تشدّد على أهمية الاستمرار في مناهضة التطبيع ورفض المشاركة في أي أنشطة تخرق معايير المقاطعة.

التطورات

تستمر شركة "بوما" (Puma) الألمانية في تواطؤها مع منظومة الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيليّ وفي محاولاتها للتغطية على جرائمه المستمرة بحق الشعب الفلسطينيّ وجرائمه ضد الإنسانية.

التطورات

سألنا في الفيديو فلسطينيين/ات، من خلفياتٍ وأعمار متعدّدة، عمّا تعنيه حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) بالنسبة لهم، فعكست ردودهم/ن الإجماع النسبيّ الذي يدعم حركة المقاطعة. دعمكم يغذّي هذا الأمل التحرّري.

December 22, 2020
بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

إلى جانب تربّح آل نهيان  من منظومة الاستعمار التي ترتكب جرائم يومية بحق أبناء وبنات شعبنا الفلسطينيّ، تأتي هذه الصفقة الرياضية كمحاولةٍ فاشلةٍ لتلميع صيت نادي "بيتار" العنصريّ وجمهوره الشهير بالهتافات الفاشية مثل "الموت للعرب". إن استثمار أحد أقطاب النظام الإماراتي في نادٍ إسرائيلي فاشيّ، يحقّر العرب والإسلام، يجمع بين الخيانة والتماهي مع الفاشية الإسرائيلية الصاعدة من جهة وتحقير الذات من جهة أخرى.

بيان للجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة

"إن اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة، أكبر تحالف في المجتمع الفلسطيني، تقف بلا تحفظ مع حق جميع الشعوب في تقرير المصير، وهو حق يكمن في أساس دعوتنا لحقوق الفلسطينيين بموجب القانون الدولي، وندعم قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة رقم 690 (1991) القاضي بـ "تنظيم ومراقبة استفتاء بشأن تقرير مصير شعب الصحراء الغربية". إن تطبيق هذا القرار سيخدم مصالح الشعوب الشقيقة في المنطقة".

مدونة

"والواقع أنّ دعم إسرائيل آخذ في الانحسار في الولايات المتّحدة وأوروبا، خاصّة لدى جيل الألفية؛ وعلى عكس ذلك التطّور الإيجابي، يشهدُ دعم القضيّة الفلسطينية في العالم العربي تآكلا منذ عقد من الزّمن. وإذا نظرنا إلى الظّاهرة من منظور تاريخي في المستوى التّونسي، يتبيّن لنا وجوب تغيير مرجعية التّضامن مع فلسطين: وأقلّ ما يُقال في الأمر إنّ التّضامن مع القضيّة مُهَدَّدٌ أصلا في تونس وفي جزء من العالم العربي".