Boycott, Divestment, Sanctions (BDS) is a Palestinian-led movement for freedom, justice and equality. BDS upholds the simple principle that Palestinians are entitled to the same rights as the rest of humanity.
تحيّي الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) جمهور ولاعبي وإدارة نادي الوحدات الأردني على موقفه الشهم الرافض للتطبيع، وذلك عقب إلغاء مشاركته في بطولة العين الدولية للكرة الطائرة التي ينظمها نادي العين الإماراتي المنغمس في التطبيع بعد توقيعه لمذكرة تفاهم مع نادي "مكابي حيفا" الإسرائيلي في شباط/فبراير 2021.
نحيطكم علماً بأن مبادرة "Tech2Peace" الإسرائيلية الهادفة إلى التطبيع التكنولوجي تنشط حالياً بين طلبة الجامعات الفلسطينية في محاولة لاستقطابهم للمشاركة في ندوات المؤسسة خلال عام 2022. وندعوكم لرفض المشاركة في أي من أنشطة المبادرة التطبيعية تلك، كما وندعو من قام بالتسجيل لسحب مشاركته/ا فوراً.
ندعو جماهير شعبنا الحرّ إلى مقاطعة ومناهضة المؤتمر التطبيعي الذي يعقده "التحالف من أجل السلام في الشرق الأوسط" (Alliance for Middle East Peace-ALLMEP) – أحد أسوأ أوكار التطبيع مع العدوّ الإسرائيلي – في القدس المحتلة. حيث كانت المؤسسة قد أعلنت عن نيتها عقد المؤتمر يوم الثلاثاء 31/05/2022 ولم تعلن عن مكانه بعد.
كي لا نخون رسالة شيرين وصوتها الحر الملتزم بعدالة قضيتها كفلسطينية وكصحفية تمتعت بسمعة مهنية مضيئة، فإننا ندعو كافة وسائل الإعلام العربية وتلك الناطقة بالعربية إلى الامتناع عن استضافة أي شخصية إسرائيلية تمثل حكومة أو مؤسسات الاحتلال أو تدافع عن الجرائم الصهيونية.
تدين اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني وقيادة حركة مقاطعة إسرائيل BDS العالمية، اللقاءات العربية-الإسرائيلية التطبيعية، سواء الرسمية أو "الشعبية"، والتي تخلط بخبث أو بجهل بين اليهودية من جهة والصهيونية وإسرائيل من جهة أخرى. إن إفطارات رمضان مع الإسرائيليين الصهاينة، الذين بالتعريف لا يعترفون بحقوق شعبنا الرئيسية، وعلى رأسها حق عودة لاجئينا إلى الأراضي التي هجّرتهم العصابات الصهيونية منها، هي تطبيع للصهيونية ومساهمة في التغطية على الجرائم الإسرائيلية بحق شعبنا.
تدين اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، وهي أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني وقيادة حركة المقاطعة (BDS) عالميّاً، التطبيع المستمر لجريدة القدس، والذي كان آخره المشاركة في مشروع ممول من مؤسسة "قلب أمة" بالشركة مع صحيفة "جروزاليم بوست" الصهيونية المتطرفة. ويهدف المشروع إلى إشراك طلبة فلسطينيين وإسرائيليين وأمريكيين في كتابة مقالات حول "التعايش والعدالة".
بانسحابهم من عددٍ من البطولات والمنافسات الدولية، أكد الكويتيون محمد الفضلي وعبد الرزاق البغلي ومحمد العوضي، والأردنيون موسى القطب ومحمد السعود ومحمود الخطيب وأحمد البوريني ومحمد فرحان وأحمد البطوش وميسر الدهامشة وعبد الله شاهين، واللبنانية أكويلينا الشايب، والجزائريون إبراهيم سرقمة وأحمد توبة، بالإضافةً للمنتخب الإيرانيّ النسائي للهوكي، أكّدوا على حقيقةٍ واحدة مفادها أنّ ساحات مقاومة التطبيع مع نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيلي عديدة، وأن الرياضة بشعبيتها على رأسها.
تدين مجموعة شباب قطر ضدّ التطبيع (QAYON) والحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) إصرار بعض الأنظمة العربية على تجاهل توجهات شعوبها الرافضة للتطبيع مع العدوّ الإسرائيليّ واستضافة ممثلين له في بطولات دولية. حيث تستضيف الحكومة القطريّة، مرة أخرى، لاعباً إسرائيلياً في بطولة "ATP Qatar Open" للتنس التي تعقد في الفترة ما بين 14 إلى 19 من الشهر الجاري.