حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
يزداد الضغط على شركة "بوما" (Puma) الألمانية لإنهاء رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي (IFA)، والذي يضم أندية في مستعمرات إسرائيلية مبنية على أرضٍ فلسطينية مسلوبة، بين
فلسطين المحتلة، 6/2/2022-- انضموا لليوم العالمي للتحرك ضد شركة "بوما" الألمانية في 2022/2/12 حتى تنهي تواطؤها مع منظومة الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي.
انضموا لليوم العالمي للتحرك ضد شركة "بوما" الألمانية المتواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 18-9-2021، وإليكم الطرق التي يمكنكم المشاركة من خلالها
تطالب اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل (BNC) الاتحاد الفلسطينيّ لكرة القدم (PFA) بتوضيح تفاصيل علاقته مع شركة "بوما" أمام الرأي العام الفلسطينيّ وأمام الأندية الرياضية الفلسطينية وأمام حركات التضامن العالمية مع نضال شعبنا، وذلك بعد ادّعاء الشركة -التي ترعى اتحاد كرة القدم الإسرائيلي- بأنها ترعى الاتحاد الفلسطينيّ منذ شهر آذار/مارس 2021، ما لم ينفه الاتحاد حتى تاريخ نشر هذا البيان.
وإذا سعى اتحاد كرة القدم الفلسطيني لتطوير علاقته مع "بوما"، فإنّ عليه اشتراط عدم وجود أي رابط بين دعم "بوما" للاتحاد الإسرائيليّ وأندية المستوطنات، ولا يمكن لهذا أن يحدث إلا إذا تم استثناء تلك الأندية بشكل صريح من دوريات الاتحاد الإسرائيلي. هذا ملخص قانوني قدّمته الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية إلى اتحاد كرة القدم الإسرائيلي بشأن تواطؤ "بوما" في أنشطة الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم في المستعمَرات
في يوم المرأة العالميّ، تطلق شركة "بوما" حملتها الترويجية تحت عنوان "هي تُحرّكنا"، بينما تواصل رعايتها للاستعمار والأبارتهايد الإسرائيلي. "هي تقاطع"، كان ردّ الرياضيات الفلسطينيات وزميلاتهن من حول العالم على "بوما".
نجاحات المقاطعة: أنهت أكبر جامعة في ماليزيا، جامعة (UiTM)، اتفاقية رعاية لمدّة 3 سنوات مع العلامة التجارية الرياضية "بوما" (PUMA) بسبب رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي (IFA).