نتائج البحث على: التطبيع الثقافي

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

تدين الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) مشاركة فنانين فلسطينييْن وعرب آخرين في مسلسل "أشباح بيروت" التطبيعي، والذي يشمل ممثلين/ات وفنيين/ات إسرائيليين/ات ويُشيْطِن المقاومة اللبنانية خدمة لبروباغاندا الاحتلال الإسرائيلي وشريكه الأمريكي.

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

نضم صوتنا لصوت منظمات المجتمع المدني التونسي والشخصيات الأكاديمية والثقافية والحملات الشعبية في إدانتها للمؤتمر التطبيعيّ "اليهود والقانون في تونس من الحماية إلى الاستقلال (1881-1956) بين التقدّم التاريخي والارتداد الديني" الذي نظمته جمعية (تاريخ اليهود في تونس) الفرنسية بالشراكة مع مؤسسات بحثية فرنسية أخرى وتحت رعاية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي الفرنسية. وقد جمعت اللجنة التنسيقية للمؤتمر أكاديميين/ات تونسيين/ات يعملون/ن في جامعات فرنسية وتونسية ونائب رئيس جامعة حيفا الفخري إضافة إلى أكاديميين فرنسيين. 

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

تجدد الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) دعوتها لكافة الفنانين/ات الدوليين/ات لمقاطعة "مهرجان القدس الدوليّ للعود" الإسرائيلي (بين 3 و 12 نوفمبر/تشرين ثاني 2022) الذي ترعاه مؤسسة "بيت الكونفدرالية" ووزارة الثقافة والرياضة الإسرائيلية وما يسمى ببلدية القدس الاستعمارية. 

التطورات

على من اختار/ت أن يكون/تكون جزءاً من ماكينة البروباغندا الإسرائيلية بمشاركته/ا في أعمالٍ مسيئة لشعبنا وتبرّر الجرائم بحقه أو أيّة مشاريع تطبيعية أخرى حسب معايير مناهضة التطبيع التي أقرها ممثلو الشعب الفلسطينيّ في كافة أماكن تواجده، أن يعلم/تعلم جيّداً أنّه وبالإضافة إلى تضرّر السمعة، هناك ثمن مادّي تفرضه الجماهير برفضها الاحتفاء بـ /أو التعامل مع من أساء لها ولنضالها دون اعتذار وتراجع مقنِع. 

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

إنّ رسالتنا لهؤلاء الفنانين الذين اختاروا المصلحة الشخصية الضيقة على الموقف الأخلاقي سواء بالمشاركة في معرضٍ جنباً إلى جنب مع مشاركين يمثلون نظام الاستعمار والأبارتهايد، أو أولئك الذين قبلوا بالترشّح لجائزة يستخدمها نظام الإمارات للتغطية على خيانته لقضية شعوب المنطقة العربية وتحالفه مع عدوها الأول في المنطقة، العدوّ الإسرائيليّ، هي: لماذا لم تنسحبوا؟ وماذا تقولون لآلاف الفنانين/ات من حول العالم الذين انضموا خلال الأسابيع الماضية لركب المقاطعين لإسرائيل والرافضين لتطبيع جرائمها؟