BDSmovement.net feed


أدانت الحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (TACBI)  بشدّة مشاركة رئيس الحكومة التونسية سابقا يوسف الشاهد في قمّة " WION "  التي سيكون محورها : لعبة السلطة   في عالم ما بعد الوباء (WION Global Summit: Power play in a post-pandemic world  )  التي  ستدور وقائعها يوم 24 مارس الجاري بمدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة  حسب ما أفاد به ناطق باسم الحملة .

في يوم المرأة العالميّ، تطلق شركة "بوما" حملتها الترويجية تحت عنوان "هي تُحرّكنا" (She Moves Us)، وذلك "للاحتفاء بالنساء اللّواتي لطالما أسهمن في دفع الثقافة والرياضة إلى الأمام."

فلسطين المحتلّة، 3 شباط/ فبراير 2020-- تدين اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) بقوة استضافة فضائية "الغد العربي" التي تبثّ من القاهرة، مجرم الحرب، نائب رئيس الوزراء ووزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، في مقابلةٍ تطبيعيّة أتاحت له مساحةً ليخاطب فيها الجمهور العربي والفلسطيني الرافض بغالبيته الساحقة للتطبيع.

(بتصرف عن موقع معا) فلسطين المحتلّة، 26 كانون الثاني 2020 -- وقّع أكثر من ألف فنان وفنانة من ايرلندا على تعهّد بمقاطعة اسرائيل ثقافياً، حيث بدأت الحملة بمبادرة من مؤسسة التضامن الايرلندي الفلسطيني IPSC قبل عشر سنوات، تلبيةً لدعوة حركة مقاطعة اسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها BDS، التي يقودها المجتمع المدني الفلسطيني.

استنكرت مذكرة التفاهم بين بنك البحرين الوطني ومصرف صهيوني وطالبت بالغائها مقاومة التطبيع: تسليم الصهاينة مفتاح التحكم بمياه البحرين يشكل تهديدا خطيرا لحياة الشعب

تراعي الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) الوضع الحسّاس للرعايا العرب في دولٍ عربيةٍ -كالإمارات المتّحدة- تحكمها أنظمة مستبدّة باتت مرتعاً للخطط والمشاريع التطبيعية والخيانية في المنطقة. وانطلاقاً من مبدأ حساسيّتها للسياق، استثنت اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل في بيانها الذي أطلقته، ومعها عشرات الأحزاب والنقابات والجمعيّات النسائية ومنظّمات حقوق الإنسان في المنطقة العربية، هؤلاء المقيمين في دولة الإمارات من دعوتها لمقاطعة كافة المحافل التي تنظم في الإمارات برعاية النظام ومقاطعة كافة الشركات المتواطئة في تنفيذ اتفاقية العار. 

فلسطين المحتلّة، 10 كانون الثاني/يناير 2020-- لا شكّ أن موجة التطبيع الجارفة صعبةٌ وتتطلّب تضافر جهود كلّ حريصٍ على القضية الفلسطينية، بل وعلى حقوق شعوب المنطقة العربية، ففلسطين هي القضية المركزية لهذه الشعوب الشقيقة. لكن، مهما بذلت الأنظمة الاستبدادية والنخب التطبيعية جهدها لتصوير إسرائيل على أنّها كيانٌ طبيعي سيجلب النعيم والرخاء والأمن لمنطقتنا، ستبقى بنظر الشعوب الحيّة وعلى أرض الواقع عدوّها الأول الذي لم يجلب سوى الخراب والموت والحصار والتهجير ودعم الاستبداد أينما حلّ.

تستمر شركة "بوما" (Puma) الألمانية في تواطؤها مع منظومة الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيليّ وفي محاولاتها للتغطية على جرائمه المستمرة بحق الشعب الفلسطينيّ وجرائمه ضد الإنسانية. فعدا عن تورطها في دعم منظومة الاستعمار الإسرائيلية عن طريق دعمها المستمر لاتحاد كرة القدم الإسرائيليّ (IFA) الذي يضم في صفوفه ستة فرق تابعة لأندية مستعمرات إسرائيلية، فإنها كذلك تتعاقد مع شركات إسرائيلية تعمل في المستعمرات، منتهكة بذلك معايير الأمم المتحدة الخاصة بدور الشركات في احترام حقوق الإنسان. نعرض عليكم في هذه الورقة أهم الحقائق التي تثبت تورّط "بوما" في تلك الجرائم الإسرائيلي: 

  ما زلنا متفائلين/ات رغم كلّ الآلام التي يعيشها شعبنا الفلسطينيّ. لكنّ أملنا ليس نتاج التمنّي أو أيّ أوهامٍ بسهولة التحدّيات المُقبلة، فذلك الأمل لا يؤدّي إلا إلى إطالة أمد الاستعمار الجاثم على صدورنا. إنّ أملنا واقعيٌّ كونه متجذراً في الإرث النضاليّ الغنيّ لشعبنا الفلسطينيّ، وفي الإجماع الفلسطينيّ حول حركة المقاطعة (BDS) كمقاومةٍ فلسطينيةٍ معولمةٍ واستراتيجيةٍ لمنظومة الاضطهاد، وفي تضامنكم/ن المُلهم مع نضالنا من أجل الحرية والعدالة والمساواة.

فلسطين المحتلّة، 15 كانون الأول (ديسمبر) 2020--  إننا في اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني وقيادة حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS)، إذ نؤكد إدانتنا لخيانة النظام المغربي لقضية فلسطين، القضية المركزية لشعوب المنطقة العربية، فإنّنا في الوقت نفسه نحيّي قوى الشعب المغربي ال

المنامة، البحرين -- 12 كانون الأول/ديسمبر 2020-- فيما يلي الوثيقة الوطنية لمناهضة التطبيع مع العدو الصهيوني، والتي أطلقتها الجمعيات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني في البحرين ترجمةً لموقفها الرافض للتطبيع: 

بيان مشترك لـ (BDS المغرب) والحملة المغربية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (MACBI) وجمعية التضامن المغربي الفلسطيني نُشر بتاريخ 11 كانون الأول/ديسمير 2020 لا للتطبيع مع محتلي فلسطين، مجرمي الحرب والمرتكبين لجرائم ضد الإنسانية نشأ المشروع الصهيوني كمشروع استعماري استيطاني إحلالي ولم يتوقف عن ممارسة التطهير العرقي بفلسطين لاقتلاع الشعب الفلسطيني الأصيل من أرضه واستبداله بمستوطنين آتين من جميع أرجاء العالم.