حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
قضت المحكمة العليا في لندن بأنّ اللوائح التي فرضتها الحكومة البريطانية في عام 2016، والتي من شأنها منع صناديق التقاعد في البلديات من اتّخاذ قراراتٍ -- خاصة بسحب الاستثمار -- لا تتماشى مع سياسات الحكومة، غير قانونيةٍ، وبالتالي لاغيةً ولا يُمكن الاستئناف عليها.
تدعو الحملة الجماهير العربية، بالذات الشعب السعودي الشقيق، لمقاطعة قنوات "مجموعة MBC" خلال شهر رمضان، كما تدعو جميع الشركات لسحب استثماراتها والامتناع عن أيّ شراكةٍ (لغرض الدعاية أو غيره) مع المجموعة حتى تتراجع عن تطبيعها الثقافي مع إسرائيل وترويجها لأكاذيب صهيونية مضللة بحق القضية الفلسطينية، قضية العرب المركزية. إنّ هذا التطبيع الثقافي هو استكمالٌ للعلاقات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية التي تربط بعض الأنظمة العربية، بالذات الخليجية، بإسرائيل، والتي تجاوزت التطبيع إلى حدّ الخيانة الكاملة.
فلسطين المحتلّة، 15 أيلول/سبتمبر -- تطالب مؤسسات المجتمع المدني الفلسطينيّ الموقّعة أدناه السلطات المصريّة بالإفراج الفوري، دون قيدٍ أو شرط، عن الناشط الحقوقي ومنسّق ال
تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة مناصري حركة المقاطعة (BDS) في الوطن العربي والعالم، وكافة مؤسسات حقوق الإنسان الدوليّة، لدعم تحرّك "الحرية لرامي شعث"، للدفاع عن رامي شعث والضغط على السلطات المصريّة للإفراج عنه دون قيدٍ أو شرط.
فلسطين المحتلة 30 تموز/يوليو 2019: تحيّي اللجنة الوطنية الفلسطينيّة للمقاطعة أبناء وبنات شعبنا الفلسطيني اللاجئين/ات في لبنان، وتُعلن دعمها للاحتجاجات الشعبيّة المستمرّة في المخيمات وخارج
فلسطين المحتلّة، 29 تموز/يوليو 2019-- تزامناً مع زيارة الوفد التطبيعي العربيّ لمدينة القدس المحتلة الأسبوع الماضي، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منازل مئات العائلات المقدسيّة في وادي الحم
تدين اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، وهي أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني وقيادة حركة المقاطعة (BDS) عالميّاً، التطبيع المستمر لجريدة القدس، والذي كان آخره المشاركة في مشروع ممول من مؤسسة "قلب أمة" بالشركة مع صحيفة "جروزاليم بوست" الصهيونية المتطرفة. ويهدف المشروع إلى إشراك طلبة فلسطينيين وإسرائيليين وأمريكيين في كتابة مقالات حول "التعايش والعدالة".
إن هذه المعايير الغربيّة المزدوجة مؤلمة ومثيرة للغضب ومهينة لشعوب جنوب الكرة الأرضية، ومن ضمنهم الفلسطينيون. فنظام الاحتلال العسكري والاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي الجاثم على صدورنا منذ عقود لم "يُصنع في الغرب" وحسب، بل لا يزال يُسلّح ويُموّل ويُحمَى من هذا الغرب الغارق في الاستعمار الجديد والعنصرية القديمة، ولا سيما الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
تدين مجموعة شباب قطر ضدّ التطبيع (QAYON) والحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) إصرار بعض الأنظمة العربية على تجاهل توجهات شعوبها الرافضة للتطبيع مع العدوّ الإسرائيليّ واستضافة ممثلين له في بطولات دولية. حيث تستضيف الحكومة القطريّة، مرة أخرى، لاعباً إسرائيلياً في بطولة "ATP Qatar Open" للتنس التي تعقد في الفترة ما بين 14 إلى 19 من الشهر الجاري.
تستنكر اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، وهي أوسع تحالف في المجتمع المدني الفلسطيني وقيادة حركة المقاطعة (BDS) عالميّاً، تورّط مجموعة من الفلسطينيين، في التغطية على تطبيع وخيانة النظام الإماراتي للقضية الفلسطينية من خلال تحالفه العسكري-الأمني مع نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيلي ضد شعبنا.
تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل كافة المشاركين/ات في برنامج "تدريب دبلوماسية المياه للمهنيين الشباب في فلسطين" (Water Diplomacy Training for Young Professionals)، والذي تنظمه مؤسسة "إيكوبيس" (EcoPeace) التطبيعية، في الفترة ما بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو 2022، للانسحاب الفوري من البرنامج وإلغاء تسجيلهم/نّ ضمن التدريب لتفادي السقوط في فخ التطبيع.