حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
نشارك معكم/ن فيما يلي أبرز 20 إنجازاً لحركة المقاطعة (BDS) في عام 2020، تَمكّنّا من تحقيقها بفضل دعمكم/ن. ليكُن عام 2021 عام رفع تكلفة التطبيع وتدفيع النظام الإسرائيلي ثمن جرائمه ومفاقمة عزلته عالمياً في كل المجالات، وذلك عبر تصعيد مناهضة التطبيع وحملات مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها.
قد تستطيع الأنظمة الديكتاتورية توقيع اتفاقيات تطبيع مع العدوّ، لكنها لن تستطيع تغيير الرأي العام الشعبي المقاوم، كما أثبت الشعب المصري الشقيق. وإذ نؤكد إدانتنا لخيانة النظام المغربي لقضية فلسطين، فإنّنا في الوقت نفسه نحيّي قوى الشعب المغربي الحية والمناضلة التي أجمعت على رفض تطبيع النظام المغربي للعلاقات مع إسرائيل.
تعلن هذه الطعنة الجديدة، ولكن المتوقّعة، أنّ النظام الإماراتي بات شريكاً للاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية، المعادية بعنصرية وشراسة للأمة العربية، في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وتقويض نضالنا من أجل حقوق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها التحرّر الوطني وعودة اللاجئين إلى ديارهم وتقرير المصير.
فلسطين المحتلّة، 1 تمّوز/يوليو 2020-- ليس مخطّط الضمّ الرسمي والتوسّع الإسرائيلي إجراءاً عدوانياً كالإجراءات التي دأبت على اتباعها سلطات الاحتلال، بل هو مخططٌ تصفويٌّ، بشراكةٍ أمريكيةٍ كا
أدانت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان (ECHR) بالإجماعٍ، اليوم الخميس، القرارَ الذي اتّخذته المحكمة الفرنسية العليا ضد نشطاء حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) في فرنسا، معتبرةً إيّاه انتهاكاً للاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
"على الرغم من كل التحديات، وبعد 72 عاماً، ما يزال الشعب الفلسطيني ثابتاً على أرضه وقادراً على الاستمرار في المقاومة والعطاء حتّى تحصيل حقوقه الكاملة غير القابلة للتصرّف، وعلى رأسها عودة اللاجئين الذين هجّرتهم العصابات الصهيونية، ولاحقاً الجيش الإسرائيلي، في عام النكبة وما تلاه".
قضت المحكمة العليا في لندن بأنّ اللوائح التي فرضتها الحكومة البريطانية في عام 2016، والتي من شأنها منع صناديق التقاعد في البلديات من اتّخاذ قراراتٍ -- خاصة بسحب الاستثمار -- لا تتماشى مع سياسات الحكومة، غير قانونيةٍ، وبالتالي لاغيةً ولا يُمكن الاستئناف عليها.
تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني وقيادة حركة المقاطعة (BDS)، كافة المؤسسات الفلسطينية لعدم التعامل مع مؤسسة (Healing Across the Divides - HATD) الأمريكية ذات الأجندات التطبيعية. فهذه المؤسسة التطبيعية تتعمّد إخفاء الحقائق بل وقلبها من أجل الإيقاع بمؤسساتنا الفلسطينية والمستفيدين منها من نساء وشباب وأطفال، عبر استغلال ضعف وفقر المنظومة الصحية الفلسطينية. كما تطالب اللجنة كافة المؤسسات الفلسطينية التي تتلقى تمويلاً من (HATD) بإنهاء مشاريعها معها.
نحذر كافة الصحفيين/ات العرب/يات، بما يشمل الفلسطينيين/ات، من خطورة المشاركة في زمالة برنامج الصحافة الدولي للشرق الأوسط التطبيعيّة التي تم الترويج لها بتاريخ 2023/05/31 في النشرة الإلكترونية العربية التابعة لشبكة الصحافة الاستقصائية العالمية (GIJN)، والتي تعمم بشكل دوريّ على الصحفيين/ات العرب/يات.
تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل صانعي/ات المحتوى والمؤثرّين/ات في المنطقة العربية لمقاطعة مؤتمر "ناس ديلي"، المنوي عقده في الثاني عشر من يونيو/حزيران هذا العام في تل أبيب، والذي ستجرّهم المشاركة فيه إلى مستنقع التطبيع والتغطية على جرائم العدوّ الإسرائيلي.
تستنكر اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) بشدّة قيام إدارة مدرسة الأفق - بيت حنينا بتصميم رقصة لطالباتها الفلسطينيات المقدسيات على أنغام أغنية عبرية. وتُطالب بإقالة مدير/ة المدرسة وكل شخص آخر يثبت توّرطه/ا فيما حصل. وبالنظر إلى سياق المدارس في القدس المحتلة، تؤكد اللجنة على تعاظم أهمية وقوف أهالي الطلبة عند مسؤلياتهم/نّ في زرع المفاهيم الوطنيّة الرافضة لكلّ أشكال التعايش والتطبيع مع المُحتلّ، ودعم كل الأصوات التي تطالب بمحاسبة المتورّطين في هذا التطبيع والتماهي مع سياسة كي وعي أطفالنا بالتسليم بأبدية الاستعمار الصهيوني لفلسطين.
تحيّي اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني وقيادة حركة المقاطعة (BDS)، أهالي الطلبة الذين أوقفوا ما حدث اليوم في مدرسة راهبات الوردية في القدس المحتلة، وتدين بقوة رفع العلم الإسرائيلي خلال حفل تخريج للطالبات من المرحلة الأساسية، ضمن رقصة وصفتها إدارة المدرسة بأنها "تُعبّر عن الصراعات بين الدول".