حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
رسالة الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية المخرج الفلسطيني شادي سرور (ضمن مخرجين آخرين) فور علمها بأن فيلمه الأخير مدرج ضمن برناج مهرجان "سيريت" للأفلام الإسرائيلية الذي سيقام في أوائل أيار/مايو في بريطانيا احتفالاً بـ"الذكرى السبعين لاستقلال دولة إسرائيل".
ائتلاف طلابي يضم أكثر من خمسين مجموعة في جامعة نيويورك يتبنى حركة المقاطعة (BDS)، وطالبات كلية "بارنارد" يصوتنّ بأغلبية لصالح سحب استثمارات الكلية من الشركات المستفيدة من الاحتلال الإسرائيلي.
مناهضة التطبيع هي مسؤولية جماعية وضرورة نضالية من أجل حرمان الاحتلال ومؤسساته من أهم أدوات هيمنته وسيطرته على مجتمعنا ومُقدّراتنا، وندعو شعبنا لتصعيد مقاطعة منتجات "تنوفا" وسائر الشركات الإسرائيلية، كما ندعو لإقالة رئيس بلدية بيت جالا.
الممثلة ناتالي بورتمان تعلن عن إلغاء مشاركتها في حفل تكريمها في اسرائيل بسبب الأوضاع السياسية الراهنة وتقول أنها "لا تشعر بارتياح في المشاركة بأي حدث/ نشاط عام في اسرائيل".
على الرغم من الدعوات العديدة، تجنبت العائلة المالكة القيام بزيارات لتجنب إعطاء طابع ملكي للموافقة على الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان الفلسطينية منذ عقود. في الوقت الذي تكثف فيه حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل انتهاكاتها للقانون الدولي، لا يجب تغيير هذه السابقة، بل على المملكة المتحدة الضغط على إسرائيل لإنهاء انتهاكاتها لحقوق الفلسطينيين وإلغاء رحلة الأمير وليام.