حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
بالتزامن مع الذكرى الـ٢١ للانتفاضة الفلسطينية الثانية، ومع استمرار الاحتلال الصهيوني للأراضي العربية في فلسطين، نستنكر نحن شباب قطر ضد التطبيع استقبال القائمين على معرض إكسبو دبي ٢٠٢٠ لممثلي دولة ا
يتابع ائتلاف الخليج لمقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني مستجدات اتفاقيات التطبيع التي أقدمت عليها كل من دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين في تجاهل واضح للمواقف التاريخية لكل من الشعب الإ
على من اختار/ت أن يكون/تكون جزءاً من ماكينة البروباغندا الإسرائيلية بمشاركته/ا في أعمالٍ مسيئة لشعبنا وتبرّر الجرائم بحقه أو أيّة مشاريع تطبيعية أخرى حسب معايير مناهضة التطبيع التي أقرها ممثلو الشعب الفلسطينيّ في كافة أماكن تواجده، أن يعلم/تعلم جيّداً أنّه وبالإضافة إلى تضرّر السمعة، هناك ثمن مادّي تفرضه الجماهير برفضها الاحتفاء بـ /أو التعامل مع من أساء لها ولنضالها دون اعتذار وتراجع مقنِع.
صوّت حزب العمال البريطاني اليوم بغالبية ساحقة، خلال مؤتمره السنوي العام، لصالح قرار يُدين إسرائيل كدولة أبارتهايد، داعياً إلى فرض عقوباتٍ عليها، بما يشمل التعاملات التجارية خاصةً العسكرية، حتى إنهاء "النكبة المستمرّة" ضد الشعب الفلسطيني.
في مواجهة تواطؤ المؤسسات والأجسام الدوليّة، المهيمن عليها من دول غربية، مع نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيليّ وظلمها للرياضيين أصحاب المبادئ والرافضين للتطبيع مع عدوّنا الإسرائيليّ، لا بد من نشر وتصعيد المقاطعة الرياضية لإسرائيل ولكل من يمثلها في المحافل الدولية لنصل لمرحلة نستطيع فيها إرغام هذه الأجسام على طرد إسرائيل من عضويتها، كما طرد نظام الأبارتهايد الجنوب أفريقي من قبل.